يتناول هذا الكتاب منهجية كتابة التاريخ وتسجيل السِّيَر الذاتية من منظور نقدي يسلّط الضوء على دور الهوية والانتماء في تشكيل السرد التاريخي.
يناقش المؤلف تأثير الانحيازات الثقافية والدينية في كتابة التاريخ الغربي واليهودي، مبينًا كيف تُعاد صياغة الوقائع لخدمة رؤى سياسية وأيديولوجية.
بأسلوب توثيقي مدعوم بالمراجع، يقدم العمل قراءة تحليلية للعلاقة بين المؤرخ والسلطة ودور الرواية في تشكيل الوعي الجمعي.