يبحث هذا الكتاب في الدوافع الخفية وراء الحروب التي خاضتها الولايات المتحدة في القرن العشرين، مركزًا على أوجه الشبه بين الحربين على ألمانيا والعراق.
يكشف المؤلف، من خلال وثائق أرشيفية وتحليل تاريخي، كيف تم تكرار الخطط السياسية والإعلامية نفسها في فترات مختلفة، وكأنها «أجندة منسوخة».
بأسلوب توثيقي ناقد، يعرض العمل الترابط بين الأيديولوجيا، الإعلام، والمصالح الاقتصادية في تشكيل سياسات ما بعد الحرب